أبرمت شركات التكنولوجيا الأمريكية، مثل جوجل وأمازون عقوداً مع وزارة الدفاع الأمريكية، ما يكشف عن مدى العلاقة بين الجانبين، والتي تتعدى أحياناً تحقيق مصالح برجماتية للطرفين، ولكنها تمتد أحياناً إلى وجود ارتباطات مؤسسية، وهو النمط الذي تتبناه الصين وروسيا، خاصة مع تحوّل التكنولوجيا إلى أحد مقومات قوة الدولة.