على الرغم من صعوبة ردع الهجمات الإلكترونية نتيجة صعوبات تحديد هوية الفاعلين ومعالجة الثغرات، فضلاً عن امتلاك "أسلحة إلكترونية" نوعية تضاهي السلاح النووي، فإن الردع بالاستيعاب قد يتحقق من خلال نظم الإنذار المبكر ووسائط البيانات الاحتياطية وتشفير البيانات الرئيسية، مما يقلص من إمكانية حدوث هجمات إلكترونية تهدد مصالح الدولة.