أخبار المركز
  • د. أيمن سمير يكتب: (بين التوحد والتفكك: المسارات المُحتملة للانتقال السوري في مرحلة ما بعد الأسد)
  • د. رشا مصطفى عوض تكتب: (صعود قياسي: التأثيرات الاقتصادية لأجندة ترامب للعملات المشفرة في آسيا)
  • إيمان الشعراوي تكتب: (الفجوة الرقمية: حدود استفادة إفريقيا من قمة فرنسا للذكاء الاصطناعي 2025)
  • حسين معلوم يكتب: (تفاؤل حذر: هل تشكل الانتخابات المحلية فرصة لحلحلة المسار الليبي؟)
  • أحمد عليبة يكتب: (هاجس الموصل: لماذا يخشى العراق من التصعيد الحالي في سوريا؟)

الضربة الرابعة:

لماذا يجب التفكير في إعادة الاعتبار لاستراتيجيات الردع؟

06 ديسمبر، 2019

image

في الوقت الحالي، توجد تطورات شديدة الأهمية ستؤدي إلى "إعادة هيكلة" ثالثة لإقليم الشرق الأوسط، وفي مثل هذه الأوضاع ربما لا يوجد أهم من إعادة التفكير في "القوة" واستخداماتها، لأن كل دولة رئيسية في المنطقة ستواجه، عاجلاً أو آجلاً، "لحظة حقيقة" من نوع ما، سيكون عليها خلالها، أن تتخذ قراراً كبيراً، يتعلق بمصلحة حيوية تتعرض للتهديد من طرف لن يرتدع إلا "بالقوة"، فكل دولة يمكنها – من دون جهد كبير– تصور "صراعين ونصف" على الأقل، تمثل إشكاليات لا تحتمل تأجيل التفكير فيها إلى حين وقوعها، وبالتالي يجب التفكير في منعها.

إن البيئة الاستراتيجية في الإقليم تشهد تحولات كبيرة في اتجاه صراعات مركبة، وتسلح خاص، ومعادلات أمن تستند إلى تحالفات أقل، بما يجعل الأوضاع القادمة أكثر تعقيداً.

                                                  لقراءة الموضوع كاملاً يمكن الضغط على هذا الرابط