ملخص:
لا يمنع استعادة حزب العدالة والتنمية للصدارة البرلمانية وتمكنه من تشكيل الحكومة منفرداً بعد انتخابات الأول من نوفمبر الجاري، وذلك عقب تراجعه في انتخابات يونيو الماضي، من القول إن استقرار تركيا داخلياً يبقى معرضاً للتهديد، إذا ما استمر "أردوغان" في اتباع سياسات الإقصاء للمعارضين، وما لم يحدث انتعاش اقتصادي ملموس، وما لم تعمل الحكومة الحديدة على الحد من الاستقطاب الداخلي، الديني والسياسي والقومي.
لقراءة النص كاملاَ رجاءً الضغط هنا