أخبار المركز
  • مركز "المستقبل" يستضيف الدكتور محمود محيي الدين في حلقة نقاشية
  • مُتاح عدد جديد من سلسلة "ملفات المستقبل" بعنوان: (هاريس أم ترامب؟ الانتخابات الأمريكية 2024.. القضايا والمسارات المُحتملة)
  • د. أحمد سيد حسين يكتب: (ما بعد "قازان": ما الذي يحتاجه "بريكس" ليصبح قوة عالمية مؤثرة؟)
  • أ.د. ماجد عثمان يكتب: (العلاقة بين العمل الإحصائي والعمل السياسي)
  • أ. د. علي الدين هلال يكتب: (بين هاريس وترامب: القضايا الآسيوية الكبرى في انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024)

اهتمام إعلامي:

إعادة نشر تحليلات "المستقبل" عن أزمة كورونا

16 أبريل، 2020


ذهنيات الأوبئة.. أنماط ودوافع انتشار «سرديات المؤامرة» حول فيروس كورونا

تشكل لحظة انتشار الأوبئة، مثل فيروس (كورونا المستجد)، بيئة خصبة لتصاعد التفكير التآمري، ربما أكثر حدة مقارنة بأوقات الأزمات والتغيرات التاريخية الكبرى، كأحداث 11 سبتمبر والثورات العربية، لا سيما وأن أخطار البقاء تصبح أكثر ضغطًا على ذهنيات بعض الأفراد والجماعات وحتى مسؤولي الدول، حيث قد تدفعهم للميل أكثر إلى تبني أفكار وتصورات يغلب عليها التبسيط والاختزال، والقفز السريع للنتائج دون فحصٍ كافٍ للمقدمات.

صحيح أن العلماء والمؤسسات الصحية في العالم يعملون على بناء خطاب عقلاني مضاد يشير إلى مسببات علمية محددة لنشوء تلك الأوبئة، كأن يشيروا إلى أن فيروس (كورونا المستجد) ليس إلا تطورًا طبيعيًّا لدورة حياة فيروسات، مثل السارس. لكن مع ذلك، فإن استمرار غياب لقاح أو دواء فعال، حتى اللحظة الراهنة، قد يجعل التفكير التآمري وسردياته التفسيرية المختلفة منتشرًا، وعابرًا للحدود والثقافات والمجتمعات بطريقة قد لا تقلّ عن حدة الوباء ذاته.

وتزداد فرص ذلك الانتشار مع وجود حواضن للمؤامرة، كالتضليل المعلوماتي في الفضاء الإلكتروني، والاتهامات المتبادلة بين الصين والولايات المتحدة حول المسؤولية عن نشر الفيروس، بخلاف الصراع العالمي بين شركات الأدوية حول إنتاج لقاح أو دواء للوباء. الأهم، تصاعد معدلات الإصابات والوفيات، وسط غموض حول متى ستتهي تلك الأزمة الوبائية. فكيف يمكن فهم دوافع وسرديات أنصار المؤامرة حول تلك الأزمة؟.

المصدر: أصوات أونلاين 

اقتصادات «الكمامات الطبية» تتشكل في الشرق الأوسط

تنتعش مبيعات الكمامات الطبية والقفازات المتخصصة والأشرطة اللاصقة، وغيرها من المعدات الوقائية، في دول الإقليم بعد تمدد انتشار فيروس «كورونا» إلى دول العالم ومنها منطقة الشرق الأوسط، لاسيما أن الزيادة المستمرة في عدد الحالات الجديدة والدول المتأثرة، أدت إلى زيادة الطلب على الكمامات بدرجة وصلت إلى حد «الهوس» في بعض الأحيان، الأمر الذي أثار تخوفات دولية وإقليمية، بعد ارتفاع أسعارها ونفاد كمياتها، وتشكُّل سوق موازية لها.

المصدر: الامارات اليوم

ملامح تغير كبيرة تظهر في إدارة أزمات عصر العولمة

يوماً بعد يوم، تأخذ أزمة فيروس كورونا وتداعياتها ملامح الأزمة العالمية، ليس فقط لانتشار المرض جغرافياً إلى كل قارات العالم، بل أيضاً لأن الإجراءات التي تتخذها الحكومات لمحاولة احتواء هذه الأزمة أصبحت تمسّ الحياة اليومية للبشر على نطاق واسع، كما أن تداعياتها الاقتصادية، بحسب مؤسسات دولية، ستُلقي بظلالها على كفاءة الاقتصاد العالمي ككل.

المصدر: الامارات اليوم

كورونا الصين تتعافى.. والعالم في مأزق

مع توغل وانتشار فيروس كورونا"كوفيد-19" لمعظم دول العالم، تمكنت الصين من السيطرة على الفيروس وسعت لاستغلال نجاحها سياسيًا وإعلاميًا لتحقق انتصارًا على الولايات المتحدة وأوروبا.

وبحسب صحيفة "الفاينانشال تايمز" فقد كان الفيروس في بداية انتشاره دعاية سلبية للحكومة الصينية، ولكن اليوم بعد تناقص عدد الحالات الجديدة بحدة وارتفاع الحالات في الولايات المتحدة وأوروبا، فقد قلبت بكين الصورة.

المصدر: رؤيه

الصدمات الخمس للاقتصاد العالمي جراء كورونا

مثلما ينشر فيروس "كورونا" المعاناة البشرية في كافة أنحاء العالم، فإنه ينشر كذلك المعاناة الاقتصادية، فهو ليس فيروسًا مُعديًا على المستوى الطبي فقط، ولكنه مُعدٍ اقتصاديًّا أيضًا. ففي 4 مارس 2020، قالت "المفوضية الأوروبية" إن إيطاليا وفرنسا معرضتان لخطر الانزلاق إلى الركود. وقال صندوق النقد الدولي إنه يرى أن الاقتصاد العالمي يتجه إلى مسارات "أكثر خطورة".

المصدر: الوطن

انتشار فيروس "كورونا" يضع العالم أمام 4 سيناريوهات محتملة

أفاد مركز المستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة بإن الوتيرة المتسارعة لانتشار فيروس كورونا زمنيًّا وجغرافيًّا، وامتداد تداعياته بما يُشكل تهديدًا مباشرًا للحياة البشرية، بل والتأثير على كافة الجوانب السياسية والاقتصادية والاجتماعية؛ دفعت العديد من المؤسسات البحثية إلى محاولة وضع سيناريوهات لاستشراف أهم التطورات المحتملة لانتشار الفيروس والتداعيات المترتبة عليها، وهو ما يشكل جزءًا من مساهمتها في دق ناقوس الخطر وبلورة أهم ملامح الاستعداد المسبق من جانب الدول والحكومات.

المصدر: مركز راشيل كوري لحقوق الانسان

المخاطر والفرص .. فيروس كورونا المستجد والنظام الدولي

إن النظام الدولى يشهد حالة إغلاق تعيشها الدول في مواجهة الجائحة العالمية، ودول العالم اليوم برغم العولمة باتت قرى مغلقة على نفسها، حتى تلك التى تشترك في تكتلات إقليمية، مع دول أخرى تحاول الاعتماد على ما لديها من مقومات للصمود في وجه الفيروس المستجد، وجائحته التى تعد صعبة على كل الدول دون استثناء، وإلى الآن لم نر تأثير الفيروس على السياسات العالمية، وقليلة هي إلى اليوم مبادرات التكافل بين الدول، بعدما باتت معظم الدول غنيها وفقيرها بحاجة إلى مساعدات، إلى حد ما. لذا تمثل "جائحة كورونا" ملامح الأزمة العالمية، ليس فقط لانتشار المرض جغرافيًّا إلى كل قارات العالم، ولكن أيضًا لأن الإجراءات التي تتخذها الحكومات لمحاولة احتواء هذه الأزمة أصبحت تمسّ الحياة اليومية للبشر على نطاق واسع، كما أن تداعياتها الاقتصادية، بحسب مؤسسات دولية، سوف تُلقي بظلالها على كفاءة الاقتصاد العالمي ككل، في ظل حالة عدم اليقين المحيطة بأزمة فيروس كورونا.

المصدر: المركز العربي للبحوث والدراسات

القرصنة على المستلزمات الطبية.. هل تختفي القيم الإنسانية بفعل كورونا؟

أدى انتشار وباء كورونا لأزمة سياسية بين العديد من بلدان العالم، أبرزهم الصين والولايات المتحدة الأمريكية على خلفية اتهامات متبادلة بمن يقف وراء نشر الفيروس، وتفاقمت الأزمة فلم تعد تداعياتها مقتصرة على الجانب السياسي فحسب، ولم تقتصر أيضا على ضغوط لم تعد تتحملها القطاعات الصحية في غالبية دول العالم، لكنها امتدت لتمس الجانب الأخلاقي والإنساني، لتبرهن الأزمة الحالية بذلك مقولة " في الحرب لا أخلاق وفي الحرب البقاء دائما للأقوى".

كشفت أزمة فيروس كورونا عن تعري القيم الأخلاقية والمبادئ الإنسانية للدول التي طالما تشدقت بها على مدار العقود الماضية ليصبح الطمع والجشع السمتين الأبرز اللتان تتحكمان في العالم، كما كشفت لنا صور كثيرة أنانية دول عظمى، وأظهرت طبيعة العالم المتحضر في زمن الوباء، فالسطو على شحنة كمامات في طريقها إلى ألمانيا وسرقة باخرة تحمل كحول ومواد مطهرة في طريقها إلى تونس وتوارد معلومات خطيرة عن إرسال الصين معدات طبية مفيرسة إلى إيطاليا، كل ما سبق من شأنه إثارة الرعب وطرح تساؤل هام، فهل عرت الكورونا الدول الكبرى وكشفت عن وجهها الحقيقي؟

المصدر: المركز العربي للبحوث والدراسات

لماذا تصاعدت القرصنة الإلكترونية مع انتشار كورونا؟.. مركز دراسات إماراتى يكشف: الإنترنت أصبح الوسيلة الوحيدة لتيسير الحياة.. والاعتماد المتزايد على الإنترنت كان فرصة لقراصنة المعلومات لاستغلال الأزمة

فرض تفشي وباء "كورونا" حول العالم، تحديات أمنية مرتبطة بالأمن السيبراني نتيجة القرصنة الإلكترونية التي تستهدف الأشخاص والدول.

وبخصوص هذا ، قالت ورقة بحثية منشورة في مركز المستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة-مقره الإمارات العربية المتحدة- إن انتشار فيروس كورونا المستجد عالميا ساهم في "سرعة تحديث كثير من المجتمعات تكنولوجيًّا، حيث توجهت الدول إلى تبني نظم العمل والتعليم عن بعد، في محاولة للتكيّف مع الواقع الجديد الذي فرضه فيروس كورونا المستجد على العالم. 

المصدر: اليوم السابع