يشهد النظام الدولي عودة تدريجية لمناطق النفوذ في حسابات القوى الكبرى، خاصة الولايات المتحدة وروسيا والصين، ارتباطاً بتراجع الهيمنة الأمريكية على أقاليم العالم المختلفة، والانتقال إلى نظام متعدد الأقطاب، وهو الأمر الذي ينذر بتصاعد التوتر بين القوى الثلاث وانعكاس ذلك على أقاليم العالم المختلفة.