أخبار المركز
  • مركز المستقبل يصدر دراسة جديدة بعنوان: (كل شيء صنع في الصين: كيف تستطيع الدول النامية توظيف طاقاتها الإنتاجية المعطلة؟)
  • رانيا مكرم تكتب: (تحالفات مناوئة: رسائل توقيت الشراكة الاستراتيجية بين روسيا وإيران إلى ترامب)
  • صفاء مطعيش تكتب: (آلات وراثية: كيف يمكن للبيولوجيا التركيبية أن تغير عالمنا؟)
  • د. أمل عبدالله الهدابي تكتب: (الدور الإنساني للإمارات.. قوة ناعمة عالمية)
  • معالي نبيل فهمي يكتب: (فرصة ترامب لتحديد مستقبل الشرق الأوسط)

الضربة الرابعة:

لماذا يجب التفكير في إعادة الاعتبار لاستراتيجيات الردع؟

06 ديسمبر، 2019

image

في الوقت الحالي، توجد تطورات شديدة الأهمية ستؤدي إلى "إعادة هيكلة" ثالثة لإقليم الشرق الأوسط، وفي مثل هذه الأوضاع ربما لا يوجد أهم من إعادة التفكير في "القوة" واستخداماتها، لأن كل دولة رئيسية في المنطقة ستواجه، عاجلاً أو آجلاً، "لحظة حقيقة" من نوع ما، سيكون عليها خلالها، أن تتخذ قراراً كبيراً، يتعلق بمصلحة حيوية تتعرض للتهديد من طرف لن يرتدع إلا "بالقوة"، فكل دولة يمكنها – من دون جهد كبير– تصور "صراعين ونصف" على الأقل، تمثل إشكاليات لا تحتمل تأجيل التفكير فيها إلى حين وقوعها، وبالتالي يجب التفكير في منعها.

إن البيئة الاستراتيجية في الإقليم تشهد تحولات كبيرة في اتجاه صراعات مركبة، وتسلح خاص، ومعادلات أمن تستند إلى تحالفات أقل، بما يجعل الأوضاع القادمة أكثر تعقيداً.

                                                  لقراءة الموضوع كاملاً يمكن الضغط على هذا الرابط