أخبار المركز
  • مركز المستقبل يصدر دراسة جديدة بعنوان: (كل شيء صنع في الصين: كيف تستطيع الدول النامية توظيف طاقاتها الإنتاجية المعطلة؟)
  • رانيا مكرم تكتب: (تحالفات مناوئة: رسائل توقيت الشراكة الاستراتيجية بين روسيا وإيران إلى ترامب)
  • صفاء مطعيش تكتب: (آلات وراثية: كيف يمكن للبيولوجيا التركيبية أن تغير عالمنا؟)
  • د. أمل عبدالله الهدابي تكتب: (الدور الإنساني للإمارات.. قوة ناعمة عالمية)
  • معالي نبيل فهمي يكتب: (فرصة ترامب لتحديد مستقبل الشرق الأوسط)

مشروع الحزام والطريق:

كيف تربط الصين اقتصادها بالعالم الخارجي؟

28 أغسطس، 2018

image

حققــت جمهوريــة الصيــن الشــعبية إنجــازات اقتصاديــة كبيــرة منـذ تأسيسـها قبـل مـا يزيـد علـى سـتة عقـود، وتركـزت طفرتهـا الاقتصاديـة خـلال العقـود الثلاثـة الماضيـة، حيث حقـق اقتصادها معــدلات نمــو تفــوق الــ10%، وحافــظ علــى ذلــك لســنوات ممتـدة، مـا دفعهـا إلـى الصعـود إلـى المرتبـة الثانيـة عالميـاً مـن حيـث حجـم الاقتصـاد بعـد الولايـات المتحـدة، متغلبـة بذلـك علـى اليابـان التـي تراجعـت إلـى المرتبـة الثالثـة. واسـتطاعت الصيـن خــلال تلــك المرحلــة أن تحقــق طفــرة صناعيــة غيــر مســبوقة وحصلــت بذلــك علــى لقــب "مصنــع العالــم"، كمــا أنهــا باتــت أكبـر دولـة مصـدرة فـي العالـم، مـا أهلهـا لتحقيـق فائـض تجـاري مـع معظـم دول العالـم مـن دون منافـس.

يمكن تحميل التقرير كاملاً من خلال هذا الرابط