لا تقتصر الأضرار المترتبة على الاضطرابات الدولية على الأطراف المباشرة، وإنما أصبحت تمتد تداعياتها للأطراف الثالثة في ظل تعدد الفاعلين المنخرطين في العلاقات التعاونية والصراعية وحالة الانكشاف المتزايد الناتجة عن الاعتماد المتبادل بين الفواعل الدولية والإقليمية.