يذهب كوتاستاني ومانجي وهما مهندسان للرقائق ومتخصصان في السياسة الدولية والعامة في هذه القضية إلى أن أزمة «أشباه الموصات » التي تتشكل في الأفق ليست الأولى من نوعها؛ إذ اعتادت القوى الدولية منذ الحرب الباردة التنافس عى حيازة التقنية وإدماجها في موارد القوة. ويرح الكاتبان الأصول التقنية لتكوين الرقائق التي أصبحت الركن الأساسي للاتصالات والتكنولوجية الرقمية التي تحرك حياتنا اليومية. واتجاه القوى الدولية، وعى رأسها الولايات المتحدة والصن وأوروبا والهند وتايوان وروسيا للهيمنة عى سوق أشباه الموصات. كما يشرحان الاسراتيجيات المختلفة التي ستتبعها هذه القوى لتحقيق أفضل فرصة في هذه السوق المتنامية في المستقبل القريب.
عندما تتوقف الرقائق عن العمل :
دراسة معمقة في أزمة عالمية
06 يناير، 2025