كشفت العديد من المؤشرات عن تصاعد الأدوار الإيرانية والتركية والقطرية في غرب أفريقيا، وذلك بعد أن ظلت أغلب دولها مرتبطة بالاستعمار الفرنسي، في خطوة تهدف من خلالها الدول الثلاث إلى تعزيز نفوذها في المنطقة، وإن ترتبت عليه تداعيات سلبية على أمن واستقرار دول غرب أفريقيا.