أفرز انتقال العديد من التفاعلات سواء على مستوى الأفراد أو المجتمعات أو الدول إلى الفضاء الإلكتروني، وزيادة أعداد مستخدمي الإنترنت على مستوى العالم، آثاراًً كبيرة على طبيعة التهديدات التي تُعنى الدول بالتصدي لها، خاصة مع صعود أنماط جديدة من الجرائم الإلكترونية، والإرهاب الافتراضي عبر استخدام أسلحة افتراضية نوعية، كالبرامج الخبيثة malwares وهجمات الحرمان من الخدمة DDOS وغيرها من الآليات.