يشكل ملف الدين تحدياً كبيراً للحكومة الصينية، خاصة في ظل إقبال الملايين من أفراد الشعب الصيني على اعتناق أحد الأديان، على عكس توجه ورغبة الحزب الشيوعي الحاكم الذي لا تتسامح عقيدته مع فكرة الدين من حيث المبدأ، بغض النظر عن مسماه، والذي حاول الحفاظ على الإرث الشيوعي الرافض للدين.