شهدت دول الاتحاد السوفييتي السابق، بما في ذلك الاتحاد الروسي، موجة تدين واضحة في أعقاب تفككه في عام 1991 ، فعند قيام الاتحاد الروسي في العام نفسه، كان أغلب المواطنين الروس يعتبرون أنفسهم لا ينتمون إلى أي دين، غير أن هذه النسبة ارتفعت في عام 2017 ، ليؤكد حوالي 71 % من المستطلعة آراؤهم انتماءهم للديانة الأرثوذوكسية المسيحية، في حين تراجعت نسبة من لا يؤمنون بأي دين إلى 15 % فقط.