يرجع تنامي تأثير حركات الدفاع عن حقوق المرأة في التفاعلات السياسية بدول العالم إلى تصاعد الاستقطاب الاجتماعي واتجاهات الاحتجاج على ممارسات التمييز والتهميش مما أدى لانتشار حركات افتراضية للإفصاح عن التجارب الحياتية بهدف حشد الرأي العام، بالإضافة للجوء إلى القضاء للفصل في الانتهاكات والتمييز.