يواجه الاعتماد على سياسات المهادنة في خفض حدة الصراعات عدة إشكاليات قد تدفع لتجدد حالة التصعيد، يتمثل أهمها في الطبيعة العدوانية للخصوم، ومخاطر سوء الإدراك وتهديدات البقاء السياسي لنظم الحكم وعدم تهيئة الأوضاع الدولية وتغير المصالح الاقتصادية.
يواجه الاعتماد على سياسات المهادنة في خفض حدة الصراعات عدة إشكاليات قد تدفع لتجدد حالة التصعيد، يتمثل أهمها في الطبيعة العدوانية للخصوم، ومخاطر سوء الإدراك وتهديدات البقاء السياسي لنظم الحكم وعدم تهيئة الأوضاع الدولية وتغير المصالح الاقتصادية.
جميع الحقوق محفوظة © 2024