تعد “دراسة الاستخبارات” تخصصاً فرعياً جديداً من الدراسات الأمنية والاستراتيجية، والتي بدورها تعد أحد مجالات اهتمام العلاقات الدولية، إذ إن الاستخبارات تعتبر تجسيداً لمقولات المدرسة الواقعية، فهي أحد الأنشطة التي تضطلع بها الدول لحماية وتعزيز مصالحها الاستراتيجية، كما تعرفه استراتيجية الأمن القومي للدولة. ونظراً لهذا الارتباط الوثيق بين الاستخبارات والأمن القومي، فإن الجامعات التي تقدم مناهج متخصصة في حقل الاستخبارات، غالباً ما تطلق عليها دراسات الاستخبارات والأمن.
لقراءة الموضوع كاملاً يرجي الضغط على هذا الرابط