تكشف العمليات الإرهابية المتتالية التي شهدتها العديد من العواصم والمدن الأوروبية، على غرار كل من روسيا وفنلندا وإسبانيا، ولندن وباريس خلال عام 2017 ، عن بروز نمط جديد من الإرهاب يمكن تسميته “إرهاب الهجوم الواحد”؛ ويتوقع أن يكون هذا النمط هو نسق الهجمات المستقبلية للتنظيمات الإرهابية في القارة الأوروبية تحديداً.