وجد كثير من محترفي القرصنة والبرمجة مكاناً لهم بمرتبات عالية داخل القوات المسلحة للدول، وأصبحوا يشكلون ذراعاً أساسية للمساهمة في تحقيق أهداف الدولة، وباتوا بمنزلة “جنود ظل” يعملون خلف شاشات الكمبيوتر، ولديهم من الإمكانيات والتقنيات البرمجية والإلكترونية ما يمكنهم من لعب دور فعّال في أوقات الأزمات والحروب.