احتلت منطقة الشرق الأوسط المرتبة الثانية ضمن أكثر أقاليم العالم استيراداً للسلاح خال الفترة بين عامي 2011 – 2015 باستحواذها على حصة لا تقل عن 25 % من إجمالي مبيعات السلاح في العالم، في ظل تحولات سوق السلاح العالمي، وتركيز دول الشرق الأوسط على تنويع مصادر السلاح وصعود بعض الدول المصدرة للسلاح، مثل روسيا وفرنسا والصين، إلى جانب الدور التقليدي للولايات المتحدة كمصدر رئيسي للسلاح لدول عديدة في منطقة الشرق الأوسط.