تشهد العلاقات الدولية الراهنة صعوداً واضح لليمين، سواء تمثل في اليمين السياسي أو اليمين الديني، وتشهد الصين، على الرغم من كونها دولة علمانية ( إلحادية) إحياءً غير مسبوق للمشاعر الدينية، وهو التحول الذي يتم بصورة تدريجية، ويمثل خروج على الجهود السابقة للتخلص من تأثير الدين في المجال العام ، ويدرك الحزب الشيوعي هذا التطور، ويسعى للتعامل معه، من خلال الاستفادة من الجوانب الإيجابية التي تطرحها عودة الدين في الحياة العامة، وتحجيم أو احتواء التداعيات السلبية المرتبطة به.
لقراءة الموضوع كاملاً برجاء الضغط هنا