لم تعد تطورات قطاعات التكنولوجيا والإعام مؤثرة فقط على مناحي الحياة البشرية كافة، بل باتت محركاً أساسياً في معطيات تشكيل المستقبل الأقرب، وذلك بحكم التطور الهائل والمتسارع في تقنياتها خال أشهر معدودة، وبما يغير كثيراً من الواقع الاجتماعي والاقتصادي، بل والأمني والسياسي.