ما زالت دول العالم تحاول مواجهة سيل الأزمات المتتالية التي ظهرت خلال السنوات الأخيرة؛ بدايةًً من جائحة “كوفيد - 19 ”، مروراًً بالحرب الروسية الأوكرانية، ووصولاًً إلى تراكم الأزمات الاقتصادية وارتفاع مستويات التضخم. وبينما تسعى دول العالم إلى الحد من تداعيات الأزمات السابقة، بدأت تلوح في الأفق أزمات جديدة ومخاطر عدة، تتطلب هي الأخرى نهجاًً استباقيّّاًً في التعامل معها للحد من وطأتها . . .
لقراءة الموضوع كاملاً يمكن الضغط على الملف أعلاه