ملخص:
لا تزال العلاقات بين واشنطن وطهران يحيطها الكثير من الخلافات حتى بعد بداية سريان تنفيذ الاتفاق النووي، إذ ترفض واشنطن رفع العقوبات الخاصة ببرنامج الصواريخ الإيراني، وأصدرت المحكمة العليا الأمريكية قراراً يلزم إيران بدفع تعويضات قدرها 2.65 مليار دولار كتعويضات لعائلات جنود المشاة الأمريكيين الذين لقوا حتفهم في بيروت عام 1983؛ وهو ما تحاول طهران الرد عليه من خلال التلويح بإمكانية عودة أحمدي نجاد إلى الرئاسة أو تصعيد قائد الحرس الثوري قاسم سليماني، أي عودة المتشددين للسلطة على حساب المعتدلين والبرجماتيين، ومن خلال محاولة رفع مستوى التعاون العسكري مع موسكو.
لقراءة النص كاملاَ رجاءً الضغط هنا