أخبار المركز
  • يُتيح مركز "المستقبل" متابعة خاصة للانتخابات الأمريكية 2024
  • د. إيهاب خليفة يكتب: (ثورة "هوبفيلد": جائزة نوبل للذكاء الاصطناعي.. لماذا القلق من "الشبكات العصبية"؟)
  • سامية محمد عبدالسلام تكتب: (إلحاح المساعدات الدولية: كيف يؤثر التصعيد العسكري بالمنطقة في الاقتصادين اللبناني)
  • د. إبراهيم غالي يكتب: (الكابوس النووي القادم في آسيا والعالم)
  • د. محمود سلامة يكتب: (استجابة ثلاثية: بدائل تقليل الخسائر التعليمية في صراعات الشرق الأوسط)

الفولكلور الجهادي:

استخدامات غير تقليدية للأناشيد من قبل جماعات التطرف

15 مايو، 2017

image

وفقاً للتحقيقيات الألمانية، كان “أريد أوكا” الألماني من أصول كوسوفية، والمتهم بقتل جنديين أمريكيين في مطار فرانكفورت في عام 2011 ، “ذئباً منفرداً”، وقبل قيامه بإطلاق النار على الجنود الأمريكيين كان يستمع إلى “نشيد” أنتج في وزيرستان، باللغة الألمانية،تقول كلماته “أماهُ اصمدي فقد خرجتُ  للجهاد”.

ويخالف ذلك الموقف الاعتقاد السائد بأن ما يحب الجهادي الاستماع إليه في هذه اللحظات قبل إتمام العملية الإرهابية هو بعض الآيات القرآنية، أو إحدى الخطب الجهادية الرنانة، التي تحث على الجهاد لكي تعينه على إتمام هذا العمل المضاد للفطرة.

وبنظرة أوسع، نجد أن الموسيقى تلعب دوراً أساسياً في حياة المقاتلين، ففي مقابلة مع جنود أمريكيين حاربوا في العراق، أشار بعضهم إلى الدور المحوري للموسيقى في حياتهم اليومية أثناء فترة الحرب، إذ كانوا يستمعون لموسيقى الراب والميتال قبل الذهاب للمهام القتالية، وكانوا يفضلون سماعها في مجموعات لرفع روحهم المعنوية وملئها بالطاقة والعزيمة اللازمة للقتال.

لإستكمال قراءة الموضوع برجاء الضغط على هذا الرابط