أخبار المركز
  • يُتيح مركز "المستقبل" متابعة خاصة للانتخابات الأمريكية 2024
  • د. إيهاب خليفة يكتب: (ثورة "هوبفيلد": جائزة نوبل للذكاء الاصطناعي.. لماذا القلق من "الشبكات العصبية"؟)
  • سامية محمد عبدالسلام تكتب: (إلحاح المساعدات الدولية: كيف يؤثر التصعيد العسكري بالمنطقة في الاقتصادين اللبناني)
  • د. إبراهيم غالي يكتب: (الكابوس النووي القادم في آسيا والعالم)
  • د. محمود سلامة يكتب: (استجابة ثلاثية: بدائل تقليل الخسائر التعليمية في صراعات الشرق الأوسط)

إرث العشيرة والعنف

هل تفلح تجربة إعادة بناء الدولة في الصومال؟

03 يونيو، 2024

image

استمرت الأزمة الصومالية منذ اندلاع الحرب الأهلية عام 1991 ، بسبب هيمنة الروابط التقليدية ممثلة في “العشيرة” كناظم للعلاقات المجتمعية على حساب التشكيلات السياسية الحديثة، بل إن هذه الأخيرة تحولت إلى أداة في يد العشيرة لهندسة العلاقات الاجتماعية والتأثير في القرارات السياسية بدل انخراطها في تفكيك العشيرة وبناء الدولة. ومع بداية الألفية الثانية ودخول الأزمة عقدها الثاني، أخدت تلوح في الأفق تهديدات من نوع جديد حملها الفكر الجهادي الذي رفع شعار الشريعة بدل العشيرة والأمة بدل الدولة. مما فرض تطوير مقاربات جديدة لبناء دولة تزاوج بين مقتضيات المصالحة الوطنية والضرورات الأمنية. . . 

لقراءة الموضوع كاملاً يمكن الضغط على الملف أعلاه