أخبار المركز
  • د. إبراهيم غالي يكتب: (الكابوس النووي القادم في آسيا والعالم)
  • د. محمود سلامة يكتب: (استجابة ثلاثية: بدائل تقليل الخسائر التعليمية في صراعات الشرق الأوسط)
  • مصطفى ربيع يكتب: (إخفاقات متكررة: هل تنجح استطلاعات الرأي في التنبؤ بالفائز بالرئاسة الأمريكية 2024؟)
  • د. رامز إبراهيم يكتب: (الحل الثالث: إشكاليات إعادة توطين اللاجئين بين التسييس وإزاحة الأعباء)
  • د. إيهاب خليفة يكتب: (التكنولوجيا العمياء: كيف وظفت إسرائيل الذكاء الاصطناعي في حرب غزة ولبنان؟)

عاطلون مشردون!

خرافة نهاية العمل البشري في عصر الذكاء الاصطناعي

28 أغسطس، 2024

image

أثــار مصطلــح الــذكاء الاصطناعــي الكثيــر مــن الضجيــج خــال الســنوات الأخيــرة، بمــا قــد يوحــي للكثيريــن بــأن العالــم قــد انتقــل لعصــر جديــد مغايــر تمامــاً، فــي  كل مناحــي الحيــاة تقريبــاً. لقــد أفــردت مراكــز البحــوث والدراســات للـذكاء الاصطناعـي محــاور عمــل وبرامــج بحثيــة جديــدة، وأصــدرت دور نشــر سلاســل ودوريــات وكتبــاً، يشــعر المتابــع والقــارئ لهــا أنــه سيســتيقظ فــي اليــوم التالــي ليجــد نفســه فــي مــكان ٍ جديــد غيــر المــكان الــذي خلــد فيــه إلــى النــوم بالأمــس، وعنــد اســتيقاظه لــن يكــون قــادراً علــى التعــرف إلــى هويتــه؛ إذ ســيكون الــذكاء الاصطناعــي قــد صــاغ لــه هويــةً جديــدةً ، مــن خــال شــريحة زُرعــت فــي أعمــاق دماغــه، جعلتــه يتحــدث لغــةً غيــر لغتــه فــي عالــم جديــد وشــجاع. ولــم لا؟! فقــد ِ تكــون هــذه الشــريحة قــادرةً علــى تغييــر لــون بشــرته، عبــر تحكمهـا فـي كميــة الميلامين فــي خلايــا جلــده . . . 

للاطلاع على المقال بالكامل والحصول على نسخة من العدد،  يمكنكم زيارة المتجر الإلكتروني عبر الرابط أدناه

*لينك النسخة الرقمية*
*لينك النسخة المطبوعة*