أخبار المركز
  • مركز "المستقبل" يشارك في "الشارقة الدولي للكتاب" بـ16 إصداراً جديداً
  • صدور دراسة جديدة بعنوان: (تأمين المصالح الاستراتيجية: تحولات وأبعاد السياسة الخارجية الألمانية تجاه جمهوريات آسيا الوسطى)
  • مركز "المستقبل" يستضيف الدكتور محمود محيي الدين في حلقة نقاشية

من القاعدة إلى داعش:

حسابات الحرب الثانية ضد “الجهادية العالمية”

16 فبراير، 2020

image

بدا إعلان الرئيس الأمريكي باراك أوباما في 10 سبتمبر من هذا العام عن البدء في تأسيس تحالف دولي لمواجهة التطرف الإسلامي الذي يمثله تنظيم "داعش"، تعبيراً عن فترة طويلة وعملية مستمرة لتحليل المخاطر التي يمثلها هذا التنظيم وغيره من التنظيمات الإرهابية على المصالح الأمريكية والغربية، وكذلك ما يفرضه من مخاطر على دول الشرق الأوسط. وقد يشابه هذا الوضع ملابسات ما حدث في الحادي عشر من سبتمبر 2001 ، وهو ما قد يلقي تبعاته على منطقة الشرق الأوسط، التي لم تتعاف بلدانه بعد من آثار الاضطرابات التي أحدثتها الحرب على الإرهاب في عهد إدارة الرئيس جورج بوش الابن، وما تلاها من اندلاع ثورات وانتفاضات عربية.

لقراءة الموضوع كاملاً يمكن الضغط على هذا الرابط