تشهد روسيا للعام الثاني ركوداً اقتصادي ،ً ليكون بذلك أسوأ أزمة اقتصادية تشهدها روسيا منذ تولي فلاديمير بوتين الحكم، وعلى الرغم من أن البعض يُرجع هذه الأزمة إلى تراجع أسعار النفط، والعقوبات الغربية المفروضة على موسكو جراء تورطها في الأزمة الأوكرانية، فإن هناك اتجاه يرى أن الاقتصاد الروسي يعاني مشاكل هيكلية سابقة على هذين العاملين، وهو الأمر الذي يثير التساؤل حول الأسباب الحقيقية للأزمة الحالية، وفرص الخروج منها.
لقراءة الموضوع كاملاً برجاء الضغط هنا