أخبار المركز
  • صدور العدد 32 من "رؤى عالمية" بعنوان: (البيانات الضخمة: كيف تغيرت قواعد اللعبة العالمية في مجال الأمن القومي؟)
  • عمرو العراقي يكتب: (فرص وتحديات: كيف أحدث الذكاء الاصطناعي ثورة كبرى في الرعاية الصحية؟)
  • د. عبدالعليم محمد يكتب: (مركزية ماكرون: أربعة سيناريوهات لحل أزمة تشكيل الحكومة الفرنسية)
  • رانيا مكرم تكتب: (توازنات بزشكيان: حدود التغيير في سياسات إيران بعد تشكيل الحكومة الجديدة)
  • أ. د. أحمد يوسف أحمد يكتب: (لماذا فشلت استراتيجيات الردع في الشرق الأوسط؟)

تباطؤ النمو أم إبطاؤه

هل يمكن إعادة ابتكار عجلة الاقتصاد العالمي؟

03 يونيو، 2024

image

“عندما ينمو الاقتصاد، خاصةًً إذا لم يكن التضخم يمثل مشكلة، فإن الجميع يصبحون في وضع أفضل”. تعتبر المؤسسات المالية الدولية هذه الجملة من البديهيات، وتستهدف كل البنوك المركزية حول العالم معدل تضخم يدعم النمو ويحافظ على استقرار الأسواق، ومع ذلك عندما نتابع بيانات ناتج الاقتصاد العالمي نرى الانكماش أصبح أكثر تكراراًً والتباطؤ أكثر استدامة. وفقاًً لنموذج التنمية العالمية، لا يبدو هذا الاتجاه مبشراًً أو أنه في المسار الصحيح، فالنمو هو المحرك الأساسي لكل جوانب النظام الرأسمالي. ولا يمكن تخيل النظام الاقتصادي العالمي، أو حتى الوطني من دون نمو. في المقابل، ترى بعض الاتجاهات أن تباطؤ النمو قد يكون بداية مبشرة لحل الأزمات المزمنة في النظام الرأسمالي المعولم، والناتجة إما عن وجود الفائض أو قصوره عن تحقيق الطلب المتزايد على السلع والخدمات. فضلاًً عن هذا، يتبلور اتجاه يتحدث . . . 

لقراءة الموضوع كاملاً يمكن الضغط على الملف أعلاه