تثير الاستراتيجيات أو العقائد العسكرية للدول، عند طرحها للنقاش أمرين، الأول: عدم وجود تعريف محدد لمصطلح الاستراتيجية وماهيتها. والثاني: يتعلق بمن يصيغ هذه الاستراتيجيات، هل هم العسكريون الموجودون في المعارك والذين يخوضون الحروب، أم المخططون الاستراتيجيون والعقول العسكرية المفكرة.