أخبار المركز
  • مصطفى ربيع يكتب: (إخفاقات متكررة: هل تنجح استطلاعات الرأي في التنبؤ بالفائز بالرئاسة الأمريكية 2024؟)
  • د. رامز إبراهيم يكتب: (الحل الثالث: إشكاليات إعادة توطين اللاجئين بين التسييس وإزاحة الأعباء)
  • د. إيهاب خليفة يكتب: (التكنولوجيا العمياء: كيف وظفت إسرائيل الذكاء الاصطناعي في حرب غزة ولبنان؟)
  • د. أيمن سمير يكتب: (خمسة سيناريوهات للتصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران)
  • مهاب عادل يكتب: (رسائل الإصلاح: كيف انعكست أزمات الشرق الأوسط في الدورة الـ79 للأمم المتحدة؟)

ألعاب الحرب الجديدة

كيف يعزز الذكاء الاصطناعي الفكر الاستراتيجي الحديث؟

05 سبتمبر، 2024

image

العدد السادس عشر من سلسلة " دراسات المستقبل " يكتسب العدد أهمية خاصة، في ظل التصاعد الكبير الذي يشهد العالم في توظيف الذكاء الاصطناعي في مختلف المجالات، وتنامي حجم الاستثمارات الدولية الساعية إلى تطوير تكنولوجيات وآليات جديدة، تعزز الإنتاجية وترتقي بكفاءة العمل والجهد البشري في مختلف الأنشطة، بداية من أنشطة الحياة اليومية للفرد العادي، مروراً بالأعمال العلمية والبحثية للأكاديميين والمتخصصين، وصولاً إلى التخطيط الاستراتيجي فائق التعقيد، والذي يرتبط برسم مستقبل الدول والأمم الكبرى على المدى البعيد.من هذا المنطلق، قام مركز المستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة بإصدار هذه الدراسة، التي تحاول الإجابة على تساؤل هام وهو: كيف يمكن للذكاء الاصطناعي تحسين إدراكنا للمشكلات الاستراتيجية وتعزيز جودة عملية صنع القرار البشري؟ وفي خضم محاولة الإجابة هذا التساؤل تغطي الدراسة ثلاثة محاور رئيسة؛ الأول، يسلط الضوء على المجازفة في استخدام الذكاء الاصطناعي في الاستراتيجية، وتفسيرها لإمكانات الذكاء الاصطناعي القوية، نظريّاً، التي تستطيع تحسين الفكر الاستراتيجي البشري، من خلال مناقشة تعريفات كل من الاستراتيجية والذكاء الاصطناعي؛ والثاني، يتمحور حول كيفية توظيف ألعاب الحرب في الاستفادة من إمكانات الذكاء الاصطناعي في الفكر الاستراتيجي؛ والمحور الثالث، يعنى باستكشاف التداعيات العملية المترتبة على استخدام الألعاب والذكاء الاصطناعي في الاستراتيجية، في محاولة لتحديد الفرص وأوجه القصور الرئيسة التي من المرجح رصدها في الواقع العملي.

للحصول على نسخة من الدراسة، يمكنكم زيارة المتجر الإلكتروني عبر الرابط أدناه

*لينك النسخة الرقمية*

*لينك النسخة المطبوعة*