أخبار المركز
  • مُتاح عدد جديد من سلسلة "ملفات المستقبل" بعنوان: (هاريس أم ترامب؟ الانتخابات الأمريكية 2024.. القضايا والمسارات المُحتملة)
  • أ.د. ماجد عثمان يكتب: (العلاقة بين العمل الإحصائي والعمل السياسي)
  • أ. د. علي الدين هلال يكتب: (بين هاريس وترامب: القضايا الآسيوية الكبرى في انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024)
  • د. إبراهيم فوزي يكتب: (سيطرة تبادلية: السيناريوهات المُحتملة لانتخابات الكونغرس الأمريكي 2024)
  • مركز "المستقبل" يصدر العدد الثاني من مجلة "اتجاهات آسيوية"

الضربة الرابعة:

لماذا يجب التفكير في إعادة الاعتبار لاستراتيجيات الردع؟

06 ديسمبر، 2019

image

في الوقت الحالي، توجد تطورات شديدة الأهمية ستؤدي إلى "إعادة هيكلة" ثالثة لإقليم الشرق الأوسط، وفي مثل هذه الأوضاع ربما لا يوجد أهم من إعادة التفكير في "القوة" واستخداماتها، لأن كل دولة رئيسية في المنطقة ستواجه، عاجلاً أو آجلاً، "لحظة حقيقة" من نوع ما، سيكون عليها خلالها، أن تتخذ قراراً كبيراً، يتعلق بمصلحة حيوية تتعرض للتهديد من طرف لن يرتدع إلا "بالقوة"، فكل دولة يمكنها – من دون جهد كبير– تصور "صراعين ونصف" على الأقل، تمثل إشكاليات لا تحتمل تأجيل التفكير فيها إلى حين وقوعها، وبالتالي يجب التفكير في منعها.

إن البيئة الاستراتيجية في الإقليم تشهد تحولات كبيرة في اتجاه صراعات مركبة، وتسلح خاص، ومعادلات أمن تستند إلى تحالفات أقل، بما يجعل الأوضاع القادمة أكثر تعقيداً.

                                                  لقراءة الموضوع كاملاً يمكن الضغط على هذا الرابط