تختزل مقولة (لا توجد في السياسة صداقات دائمة، ولا عداوات دائمة، ولكن توجد مصالح دائمة) الكثير من تفسير التفاعات الصراعية والتعاونية على المستوى الدولي، وتجيب على أسئلة متعددة تتعلق بتغير العلاقات بين الفاعلين الدوليين من التعاون إلى الصراع، وبالعكس؛ إذ تبقى المصلحة الوطنية فوق أي اعتبار آخر.