تصاعدت التهديدات المترتبة على توظيف الدرونز من قبل الفواعل المسلحة من دون الدول في تهديد الأمن الداخلي، أو في استهداف الجيوش النظامية في الصراعات، الأمر الذي كشف عن تخلف المنظومات العسكرية المضادة لها، وهو ما سعت الجيوش والشركات العسكرية لتداركه من خلال تطوير نظم جديدة.