يواجه مفهوم “التجارة الحرة” ضغوطاً متزايدة نتيجة لتصاعد سياسات الحمائية التجارية والإغلاق والحروب التجارية وفرض العقوبات على الشركات وهو ما يرتبط بضغوط التيارات اليمينية والقوى الشعبوية ورفضها للعولمة والتداعيات الاقتصادية للتدفق الحر للسلع والخدمات والمهاجرين.