ضربت موجة من الاحتجاجات عدة دول في منطقة أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي، بدءاً من الأرجنتين إلى المكسيك، ومروراً بهاييتي وفنزويلا، بحيث يمكن القول إن الاضطرابات الاجتماعية وعدم الاستقرار السياسي سيكونان الملمح ن الأساسيين للمنطقة خلال الفترة المقبلة.