على الرغم من احتدام وتيرة التصعيد بين الأطراف الدولية والإقليمية في منطقة الشرق الأوسط عقب الانسحاب الأمريكي من الاتفاق النووي الإيراني، فإن تفجر حرب إقليمية كبرى قد يكون مستبعداً، وهو ما يدفع هذه الأطراف للاكتفاء بمسارات بديلة للتصعيد، مثل الحروب بالوكالة، وسباقات التسلح، والهجمات الصاروخية انطلاقاً من بؤر الصراعات في سوريا واليمن.