اتجهت القوى الإقليمية للتوسع في تأسيس قواعد عسكرية في منطقة الشرق الأوسط، وتعددت أنماط هذه القواعد ما بين نقاط الارتكاز في المناطق الجيوستراتيجية، والوجود العسكري في بعض بؤر الصراعات الداخلية، مثل سوريا والعراق والانتشار العسكري ضمن التحالفات الإقليمية.