يثار التساؤل حول أسباب صمود الداخل اللبناني خلال السنوات الثلاث الماضية ( 2012 – 2014 ) في وجه الأزمة السورية والتمدد الداعشي والتكفيري في المنطقة، وهو كان من المرشحين الأساسيين للانهيار والتقسيم نتيجة تلك التحديات التي أسقطت دولاً مركزية أساسية في الإقليم، مثل سوريا والعراق.