الملخص:
في إطار التوتر القائم في العلاقات الروسية - الغربية، برزت مؤخراً اتهامات أمريكية لروسيا بتمويل بعض الأحزاب الأوروبية المعارضة للاتحاد الأوروبي، وذلك بهدف التأثير على تماسك الاتحاد وتغيير مواقفه من روسيا، لكن يبقى تأثير موسكو محدوداً على هذه الأحزاب لأنها لا تمتلك أغلبية في البرلمان الأوروبي وتتذبذب شعبيتها داخل الدول الأوروبية، كما أن صعودها مؤقتاً لا يعود للدعم الروسي، ولكن للأزمة الاقتصادية داخل الاتحاد، وبروز قضايا الهجرة واللاجئين.
لقراءة النص كاملاَ رجاءً الضغط هنا