أخبار المركز
  • مُتاح عدد جديد من سلسلة "ملفات المستقبل" بعنوان: (هاريس أم ترامب؟ الانتخابات الأمريكية 2024.. القضايا والمسارات المُحتملة)
  • أ.د. ماجد عثمان يكتب: (العلاقة بين العمل الإحصائي والعمل السياسي)
  • أ. د. علي الدين هلال يكتب: (بين هاريس وترامب: القضايا الآسيوية الكبرى في انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024)
  • د. إبراهيم فوزي يكتب: (سيطرة تبادلية: السيناريوهات المُحتملة لانتخابات الكونغرس الأمريكي 2024)
  • مركز "المستقبل" يصدر العدد الثاني من مجلة "اتجاهات آسيوية"

لماذا يذهب "الأفراد" إلى مناطق الاضطرابات؟

24 فبراير، 2017

image

ينزح الأفراد من أوطانهم لمجتمعات أخرى بفعل عوامل الجذب هناك والطرد في دولهم، ولكن اللافت أن عوامل الطرد الداخلي قد لا تكون في جلها حقيقية كما هي عوامل الجذب في مجتمعات الاستقبال.

يهاجر الأفراد والجماعات لأسباب عدة، تتعلق بالرغبة في تحسين أحوالهم المعيشية، أو لتبنيهم أفكاراً أصبح من الصعب أن يحيوا بها في دول الإرسال، وأحياناً تكون هذه الأفكار عابرة للحدود فيكون الحل هو الهجرة لدول أخرى قادرة على التعايش مع هذه الأفكار، أو دول تتبنى أفكارهم وتوجهاتهم، أو أنهم يهاجرون من بلدانهم حفاظاً على أرواحهم وأعراضهم بعدما غاب عنهم الأمن والأمان. وليس سرا القول إن الأفراد في نزوحهم يخضعون لحالة نفسية بعضها فردي وبعضها جماعي، نتيجة حالة الهلع الجماعية التي تنتاب الأفراد عند تعرض مجتمعاتهم لجلل ما، قد تدفعهم نحو النزوح عن أوطانهم.

لإستكمال قراءة الموضوع يرجي الضغط على هذا الرابط