كشفت برامج مرشحي الرئاسة الأمريكية عن اختلاف حاد في التوجهات حول القضايا الداخلية، خاصةً ملفات الإصلاح الاقتصادي والرعاية الصحية وملكية السلاح والضمان الاجتماعي والهجرة، وهو ما يعكس الانقسام داخل المجتمع الأمريكي حول المفاضلة بين الأمن والاقتصاد خلال المرحلة المقبلة.