ملخص:
يأتي إعادة "تطبيع" علاقات تركيا مع روسيا في ظل سياسة أنقرة الخارجية الجديدة التي تقوم على زيادة عدد الأصدقاء وتقليص الخصوم والأعداء، وإعادة ترتيب البيت الداخلي بعد محاولة الانقلاب الفاشلة، ومن ثم جاءت زيارة الرئيس التركي أردوغان إلى موسكو يوم 9 أغسطس الجاري، من أجل دوافع مختلفة، منها دوافع أمنية، وأخرى اقتصادية، وثالثة ترتبط بالمتغيرات الإقليمية والدولية، والأهم تلك الدوافع الخاصة بالمسارات المحتملة للأزمة السورية، والتي أصبحت روسيا هي الفاعل الأساسي فيها.
لقراءة النص كاملاَ رجاءً الضغط هنا