أدى تدهور الأوضاع الاقتصادية في كل من فنزويلا والبرازيل إلى التمهيد للإطاحة برئيسي البلدين، وهو ما وضح في محاكمة رئيسة البرازيل ديلما روسيف تمهيداً لعزلها نهائي من منصبها، ومساعي المعارضة الفنزويلية للإطاحة بالرئيس نيكولاس مادورو، وعلى الرغم من أن فنزوي ا تشهد انهياراً اقتصادي ،ً فإنه في المدى المنظور، تبدو فرص مادورو في الاستمرار في السلطة أكبر من فرص روسيف.