ملخص:
جاءت حادثة إطلاق النار في مدينة ميونخ الألمانية، في 22 يوليو الجاري، لتعيد التأكيد على تصاعد تهديدات الهجمات الإرهابية الفردية للأمن في الدول الأوروبية، على الرغم من الإجراءات الأمنية المشددة، وارتفاع حالة الاستعداد والترقب منذ حادث الدهس الجماعي في مدينة نيس الفرنسية في14 يوليو 2016، ولتشير أيضاً إلى أن ألمانيا مُعرضة لتهديدات إرهابية مختلفة، حتى وإن لم يكن هناك ارتباط بين منفذ هجوم ميونخ وبين أي من التنظيمات الإرهابية.