أخبار المركز
  • صدور العدد السابع من "التقرير الاستراتيجي" بمشاركة أكثر من 30 خبيراً
  • أمل علي داود تكتب: (التسييس الأخضر: الأوجه المضللة للبيانات الضخمة في مجال تغير المناخ)
  • شريف هريدي يكتب: (حالة طاجيكستان: كيف تعوض إيران خسائرها الشرق أوسطية في آسيا الوسطى؟)
  • مافي ماهر تكتب: (من ترامب إلى غزة: انعكاسات الأزمات السياسية على السينما العالمية في 2024)
  • مركز المستقبل يصدر دراسة جديدة بعنوان: (كل شيء صنع في الصين: كيف تستطيع الدول النامية توظيف طاقاتها الإنتاجية المعطلة؟)

لماذا يتعاطف المواطن العادي مع المتطرفين “أحياناً”؟

14 ديسمبر، 2016

image

يمر تعاطف الجمهور مع المتطرفين عبر الاقتناع بداية برسائلهم الدعوية التي تغلف أعمالهم الإرهابية، ويصبح السؤال إذاً لماذا يصدقونهم؟ قبل أن نتساءل لماذا يتعاطفون معهم؟

تفيض دراسات علم النفس الإعلامي بأسس لقياس مصداقية الداعية: هل يتقاضى الداعية أجراً مقابل ممارسته الدعوة؟ هل يعتمد في معاشه على الدعوة؟ هل يحكم دعوته حكم الدين فعلاً، أم هو موظف عند الدولة لتوفير الغطاء الديني لممارساتها؟ ليس ثمة ما يمنع نظرياً من تقاضي الأجر والاقتناع الشخصي، لكن الأمر يظل مثار شبهة. وعلى الأغلب يكون الجمهور أقرب لتصديق تهمة تلقي التمويل بالنسبة لدعاة "الوسطية" الذين تلاحقهم دائماً تهمة" موالاة الدولة، في حين أن الصورة الذهنية لدى الجمهور للداعية المتطرف تكون باعتباره مناهضاً للدولة، رافضاً لسياساتها، مضطهداً من قبل أجهزتها؛ أي أنه يدفع ثمن دعوته.

لقراءة الموضوع كاملاً يمكن الضغط على هذا الرابط