استفاد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من تنامي دور الكنيسة الأرثوذكسية لخدمة سياساته الرامية إلى الحفاظ على الاستقرار الاجتماعي داخلي ،ً وتوسيع نفوذ روسيا إقليمي ودولي ،ً والاستفادة في ذلك من ارتباط الكنيسة الروسية مع الكنائس الأرثوذكسية في الجمهوريات السوفييتية السابقة، في إطار ما يعرف باسم "العالم الروسي".