أخبار المركز
  • أ. د. علي الدين هلال يكتب: (هل سيختلف تعامل "ترامب 0.2" مع قضايا الشرق الأوسط؟)
  • صدور دراسة خاصة جديدة بعنوان (الصناعة والمكافحة: كيف يُغير الذكاء الاصطناعي مشهد الجريمة الاقتصادية؟)
  • صدور العدد 31 من سلسلة "رؤى عالمية" بعنوان: (تقزيم أوروبا: اتجاهات مراكز الفكر والإعلام الغربي إزاء صعود اليمين المتطرف)
  • سعيد عكاشة يكتب: (سياقات ضاغطة: فرص وعوائق بقاء نتنياهو في السلطة بعد حرب غزة)
  • حسين معلوم يكتب: (مصالح متباينة: دوافع وتحديات الوساطة العراقية بين سوريا وتركيا)

الضربة الرابعة:

لماذا يجب التفكير في إعادة الاعتبار لاستراتيجيات الردع؟

06 ديسمبر، 2019

image

في الوقت الحالي، توجد تطورات شديدة الأهمية ستؤدي إلى "إعادة هيكلة" ثالثة لإقليم الشرق الأوسط، وفي مثل هذه الأوضاع ربما لا يوجد أهم من إعادة التفكير في "القوة" واستخداماتها، لأن كل دولة رئيسية في المنطقة ستواجه، عاجلاً أو آجلاً، "لحظة حقيقة" من نوع ما، سيكون عليها خلالها، أن تتخذ قراراً كبيراً، يتعلق بمصلحة حيوية تتعرض للتهديد من طرف لن يرتدع إلا "بالقوة"، فكل دولة يمكنها – من دون جهد كبير– تصور "صراعين ونصف" على الأقل، تمثل إشكاليات لا تحتمل تأجيل التفكير فيها إلى حين وقوعها، وبالتالي يجب التفكير في منعها.

إن البيئة الاستراتيجية في الإقليم تشهد تحولات كبيرة في اتجاه صراعات مركبة، وتسلح خاص، ومعادلات أمن تستند إلى تحالفات أقل، بما يجعل الأوضاع القادمة أكثر تعقيداً.

                                                  لقراءة الموضوع كاملاً يمكن الضغط على هذا الرابط