أخبار المركز
  • شريف هريدي يكتب: ("التفاهم الجزئي": السيناريوهات المحتملة لعودة إيران للمفاوضات النووية)
  • أحمد دياب يكتب: (القارة والأرخبيل: أسباب توقيع أستراليا وإندونيسيا على اتفاقية تعاون دفاعي جديدة)
  • إيمان الشعراوي تكتب: (تعدد المنافسين: تحديات النفوذ التركي المتصاعد في دول القرن الإفريقي)
  • د. رغدة البهي تكتب: (تدخلات الخصوم: اتجاهات تزايد التهديدات السيبرانية للانتخابات الرئاسية الأمريكية)
  • آش روسيتر يكتب: (هل يمكن أن تتورط قبرص في صراعات الشرق الأوسط؟)

إرث العشيرة والعنف

هل تفلح تجربة إعادة بناء الدولة في الصومال؟

03 يونيو، 2024

image

استمرت الأزمة الصومالية منذ اندلاع الحرب الأهلية عام 1991 ، بسبب هيمنة الروابط التقليدية ممثلة في “العشيرة” كناظم للعلاقات المجتمعية على حساب التشكيلات السياسية الحديثة، بل إن هذه الأخيرة تحولت إلى أداة في يد العشيرة لهندسة العلاقات الاجتماعية والتأثير في القرارات السياسية بدل انخراطها في تفكيك العشيرة وبناء الدولة. ومع بداية الألفية الثانية ودخول الأزمة عقدها الثاني، أخدت تلوح في الأفق تهديدات من نوع جديد حملها الفكر الجهادي الذي رفع شعار الشريعة بدل العشيرة والأمة بدل الدولة. مما فرض تطوير مقاربات جديدة لبناء دولة تزاوج بين مقتضيات المصالحة الوطنية والضرورات الأمنية. . . 

لقراءة الموضوع كاملاً يمكن الضغط على الملف أعلاه